Урок 11
ويقولون أحيانا مع عبارة
С Но́вым го́дом!
عبارة أخرى:
ولكن التهنئة بعيد الفصح مثلا لا تتطلب حالة الإعراب (5) بل تستخدم التهنئة الدينية:
وبعد قول هذه التهنئة يتعين عليك تقبيل المرأة ثلاث مرات!!!
وهناك العديد من عبارات التهنئة كما هو الحال بالنسبة للعربية "كل عام وأنت بخير ، كل سنة وأنت طيب، عيدك مبارك ، أيامك سعيدة".
ولكنني أحاول تعريفكم بالعبارات الأكثر استخداما. وعبارات التهنئة هذه خاصة بعيد رأس السنة فقط ، أما التهنئة بأي عيد كان فنستخدم كلمة (пра́здник- عيد)
مع حالة الإعراب (5 ):
ويحب الروس التهنئة قبل حلول أي عيد كان فيقولون:
أهنئك بالعيد المقبل! | С наступа́ющим пра́здником! | |
أهنئك بعيد رأس السنة القادم المقبل! | С наступа́ющим Но́вым го́дом! |
ويحب الروس الاختصار أكثر فيقولون:
С наступа́ющим!
أهنئك بالعيد المقبل باعتبار أن من المفهوم أن التهنئة تجري بمناسبة العيد المذكور.
وقد ترى صديقك بعد العيد فتهنئه أيضا بعبارة:
С пра́здником!
وربما تسمع الروس يقولون:
أهنئك بالعيد المنصرم! | С проше́дшим пра́здником! |
طبعا التهنئة بالعام الجديد تبقى فترة طويلة ، ولهذا لا تقال العبارة المذكورة أعلاه.
كانت روسيا في السابق تحتفل بعيد رأس السنة في البداية في مارس /آذار أي في أول ايام الربيع ثم في الأول من سبتمبر/أيلول و لكن الإمبراطور بطرس الكبير غير هذا التقليد و أراد توحيد روسيا مع أوروبا ويقال عنه أنه فتح نافذة إلى أوروبا و هذا مفهوم لأنه تعلم في أوروبا.
الدروس
- مقدمة
- لكل سؤال جواب
- الأغاني
- الدرس التمهيدي
- 1الدرس الأول
- 2الدرس الثاني
- 3الدرس الثالث
- 4الدرس الرابع
- 5الدرس الخامس
- 6الدرس السادس
- 7الدرس السابع
- 8الدرس الثامن
- 9الدرس التاسع
- 10الدرس العاشر
- 11الدرس الحادي عشر
- 12الدرس الثاني عشر
- 13الدرس الثالث عشر
- 14الدرس الرابع عشر
- 15الدرس الخامس عشر
- 16الدرس السادس عشر
- 17الدرس السابع عشر
- 18الدرس الثامن عشر
- 19الدرس التاسع عشر
- 20الدرس العشرون
- 21الدرس الحادي و العشرون
- 22الدرس الثاني والعشرون
- 23الدرس الثالث والعشرون
- 24الدرس الرابع والعشرون
- 25الدرس الخامس والعشرون
- 26الدرس السادس والعشرون
- 27الدرس السابع والعشرون
- 28الدرس الثامن والعشرون
- 29الدرس التاسع والعشرون
- 30الدرس الثلاثون
- 31الدرس الحادي والثلاثون
- 32الدرس الثاني والثلاثون
- 33الدرس الثالث والثلاثون
- 34الدرس الرابع والثلاثون