Урок 16
نتطرق في درس اليوم إلى موضوع مهم للغاية ولو أن أي قاعدة من قواعد اللغة مهمة. وأقصد أفعال الحركة
Глаго́лы движе́ния
وسبق أن ذكرنا في نهاية الدرس (10) بشكل عابر تصريف الفعلين (́идти) و (е́хать):
سار ، مشى | идти́ |
ركب ، ذهب بأية وسيلة نقل | е́хать |
وكلا الفعلين من أفعال التصريف الأول ولكن الأول بنهاية منبورة والثاني بنهاية غير منبورة:
я е́ду | я иду́ |
ты е́дешь | ты идёшь |
он, она́ .. | он, она́ .. |
мы ... | мы ... |
вы ... | вы ... |
они ... | они ... |
حاولوا إكمال تصريف الفعلين ، وإذا لم تتمكنوا استمعوا إلى أولغا (О́льга ) وألكسي (Алексе́й) وهما يصرفان هذين الفعلين اللذين يدلان على الحركة باتجاه معين. وينبغي حفظهما بشكل جيد لأن العديد من أفعال الحركة تشتق منهما:
е́хать І | идти́ І | ||
я е́ду | я иду́ | ||
ты е́дешь | ты идёшь | ||
он, она́ е́дет | он, она́ идёт | ||
мы е́дем | мы идём | ||
вы е́дете | вы идёте | ||
они е́дут | они́ иду́т |
وللفعل (́идти) عدة معان سنتطرق إليها في هذا الدرس ولكن المعنى الرئيسي الذي يهمنا يعني الحركة مشيا على الأقدام ، والحركة بالمناسبة ضرورية جدا وخاصة في عصرنا المعقد الذي يتطلب العمل مع الكمبيوتر ساعات طويلة. بينما يعني الفعل (е́хать) الحركة باتجاه معين واحد بأية وسيلة نقل كانت. لنفرض أنك جالس في شرفة البيت المطلة على الشارع. ماذا ترى؟ ترى الناس الذين يسيرون (مشيا على الأقدام في الشارع)
Лю́ди иду́т по у́лице.
الدروس
- مقدمة
- لكل سؤال جواب
- الأغاني
- الدرس التمهيدي
- 1الدرس الأول
- 2الدرس الثاني
- 3الدرس الثالث
- 4الدرس الرابع
- 5الدرس الخامس
- 6الدرس السادس
- 7الدرس السابع
- 8الدرس الثامن
- 9الدرس التاسع
- 10الدرس العاشر
- 11الدرس الحادي عشر
- 12الدرس الثاني عشر
- 13الدرس الثالث عشر
- 14الدرس الرابع عشر
- 15الدرس الخامس عشر
- 16الدرس السادس عشر
- 17الدرس السابع عشر
- 18الدرس الثامن عشر
- 19الدرس التاسع عشر
- 20الدرس العشرون
- 21الدرس الحادي و العشرون
- 22الدرس الثاني والعشرون
- 23الدرس الثالث والعشرون
- 24الدرس الرابع والعشرون
- 25الدرس الخامس والعشرون
- 26الدرس السادس والعشرون
- 27الدرس السابع والعشرون
- 28الدرس الثامن والعشرون
- 29الدرس التاسع والعشرون
- 30الدرس الثلاثون
- 31الدرس الحادي والثلاثون
- 32الدرس الثاني والثلاثون
- 33الدرس الثالث والثلاثون
- 34الدرس الرابع والثلاثون